اشتدت الازمة فى مصر اعتارضا على سياسات خاطة وادارة فاشلة منذ اندلاع الثورة وحتى الان لم يحدث اى لمس لاي شئ للمواطن العادى
اندلعت ثورة مصر العظيمة التى مازلت عظيمة ومستمرة بحماس الشباب ومازال الرهان على حزب الكنبة كما يسمونة وتعاطفة مع من
صراع دائم على السلطة
اخوان مسلمون و مجلس عسكرى وحزب النور السلفى وباقى الاحزاب
تم تسليم السلطة بعد خلع الرئيس حسنى مبارك وكان الشعب ينادى بكل ما يملك من ارادة الشعب والجيش ايد وحدة
الى المجلس العسكرى الذى ادار البلاد بغموض شديد على انة بمسابة ضمان للانتقال السلمى للسطة واقامة انتخابات نزيهة وترك الشعب يختار بدون اية ضغوط
وفجاة وبعد ثلاث شهور من خلع الرئيس ونحن تحت قيادة المجلس العسكرى بايدا خفية تسعى الى عرقلة العملية الانتخابة واشتعال الامور فى مصر هل هم فلول الحزب الوطنى ام هم متضررين النظام السابق من اصحاب راس المال الذين يسعون الى استمرار الفوضى ام تورط من هو بخارج السجون مع من هم بداخل السجون وينفذون طلباتهم خوفا من المصير الاسود لهم داخل السجون وانقاذا لاصحاب الفضل والخير عليهم
قام المجلس العسكرى فى الايام القليلة الماضية باعلان نص مرسوم قانون المجلس العسكرى عن إفساد الحياة السياسية
الذى قلب الدنيا راس على عقب قبل انتخبات المحلية التى اخترعوا فى تقسيمها وتصعيبها فوق الوصف وتكبير الدوائر وكانهم تحالفوا مع فئة معينة لها الاغلبية على الشعب
تم الاعلان عن مليونية يوم الجمعة الماضية الموافقة 18 نوفمبر 2011 مليونية سلمية تطالب المجلس العسكرى بتحديد مدة لتسليم السلطة واقامة مجلس انقاذ وطنى ليساعد الحكومة التى من وجهة نظرهم فشلوا فى معظم القضايا نظرا لسؤ المستشارين لديهم
وبعد ذلك انصرف معظم المتظاهرين ليلة الجمعة ولم يتبقا غير مصابى الثورة الذين لم يلقوا اي علاج لهم منهم من تعب من المشوار وانتظر الصباح لينصرف ومنهم من يريد مساعدة الدولة فى علاج اصابتة التى سببت بسبب الثورة الحرة وازاحة الطاغية
وفوجئ غالبية المصريين بهجوم مفاجا جدا وعنف لم يسبق من قبل من لدى قوات الامن والشرطة فى ليلة السبت على اقل من 200 معتصم فى صنية الميدان لم يعطلوا حركة مرور لم ينهبوا ولم يقطعوا طرق ولم يسرقوا انما جائوا ليسمع صوت مظلمتهم وتلبية طلابتهم واقل طلابتهم وهى مساعدة الدولة فى علاجهم
وقامو بحرق امتعتهم واطلاق الرصاص المطاى وقنابل مسيلة للدوع ووصلت لحد اطلاق الرصاص الحى
ووصل عدد مصابى القتلى اليوم اكثر من 2000 مصاب واكثر من 20 قتيلا
مما اثار غطب كل مصرى حر كيف يتعامل مصرى بهذة الطريقة وهل دم المصرى رخيص لهذة الدرجة وهل هوة دة تصرف الحكومة مع المعتصمين واين لغة الحوار واين حق الانسان فى التظاهر السلمى بعيدا عن اي تعطيل فى المصالح العامة واى تغيير
من حق المصريين المدافعة عن كرامتهم داخل بلادهم
تابعونا للنقل لكم اهم واخر تطورات الاوضاع فى مصر لحظة بلحظة
اندلعت ثورة مصر العظيمة التى مازلت عظيمة ومستمرة بحماس الشباب ومازال الرهان على حزب الكنبة كما يسمونة وتعاطفة مع من
صراع دائم على السلطة
اخوان مسلمون و مجلس عسكرى وحزب النور السلفى وباقى الاحزاب
تم تسليم السلطة بعد خلع الرئيس حسنى مبارك وكان الشعب ينادى بكل ما يملك من ارادة الشعب والجيش ايد وحدة
الى المجلس العسكرى الذى ادار البلاد بغموض شديد على انة بمسابة ضمان للانتقال السلمى للسطة واقامة انتخابات نزيهة وترك الشعب يختار بدون اية ضغوط
وفجاة وبعد ثلاث شهور من خلع الرئيس ونحن تحت قيادة المجلس العسكرى بايدا خفية تسعى الى عرقلة العملية الانتخابة واشتعال الامور فى مصر هل هم فلول الحزب الوطنى ام هم متضررين النظام السابق من اصحاب راس المال الذين يسعون الى استمرار الفوضى ام تورط من هو بخارج السجون مع من هم بداخل السجون وينفذون طلباتهم خوفا من المصير الاسود لهم داخل السجون وانقاذا لاصحاب الفضل والخير عليهم
قام المجلس العسكرى فى الايام القليلة الماضية باعلان نص مرسوم قانون المجلس العسكرى عن إفساد الحياة السياسية
الذى قلب الدنيا راس على عقب قبل انتخبات المحلية التى اخترعوا فى تقسيمها وتصعيبها فوق الوصف وتكبير الدوائر وكانهم تحالفوا مع فئة معينة لها الاغلبية على الشعب
تم الاعلان عن مليونية يوم الجمعة الماضية الموافقة 18 نوفمبر 2011 مليونية سلمية تطالب المجلس العسكرى بتحديد مدة لتسليم السلطة واقامة مجلس انقاذ وطنى ليساعد الحكومة التى من وجهة نظرهم فشلوا فى معظم القضايا نظرا لسؤ المستشارين لديهم
وبعد ذلك انصرف معظم المتظاهرين ليلة الجمعة ولم يتبقا غير مصابى الثورة الذين لم يلقوا اي علاج لهم منهم من تعب من المشوار وانتظر الصباح لينصرف ومنهم من يريد مساعدة الدولة فى علاج اصابتة التى سببت بسبب الثورة الحرة وازاحة الطاغية
وفوجئ غالبية المصريين بهجوم مفاجا جدا وعنف لم يسبق من قبل من لدى قوات الامن والشرطة فى ليلة السبت على اقل من 200 معتصم فى صنية الميدان لم يعطلوا حركة مرور لم ينهبوا ولم يقطعوا طرق ولم يسرقوا انما جائوا ليسمع صوت مظلمتهم وتلبية طلابتهم واقل طلابتهم وهى مساعدة الدولة فى علاجهم
وقامو بحرق امتعتهم واطلاق الرصاص المطاى وقنابل مسيلة للدوع ووصلت لحد اطلاق الرصاص الحى
ووصل عدد مصابى القتلى اليوم اكثر من 2000 مصاب واكثر من 20 قتيلا
مما اثار غطب كل مصرى حر كيف يتعامل مصرى بهذة الطريقة وهل دم المصرى رخيص لهذة الدرجة وهل هوة دة تصرف الحكومة مع المعتصمين واين لغة الحوار واين حق الانسان فى التظاهر السلمى بعيدا عن اي تعطيل فى المصالح العامة واى تغيير
من حق المصريين المدافعة عن كرامتهم داخل بلادهم
تابعونا للنقل لكم اهم واخر تطورات الاوضاع فى مصر لحظة بلحظة
