اشتعلت مناوشات بين الشعب والحكومة من جديد وغاب نداء الشعب والجيش ايد واحدة
هل هو تكرار لسيناروا 25 يناير وهل ضاعت هيبة المصريين التى غابت عنهم منذ 30 عام فترة الرئيس المخلوع حسنى مبارك ورخص الدم المصرى وسهولة قتلة
استعادت قوات الأمن المركزى سيطرتها على شارع محمد محمود، المؤدى لوزارة الداخلية، بعد أن احتل المعتصمون منتصف الشارع بالكامل، وعاد الأمن المركزى لإطلاق كثيف للغازات المسيلة للدموع، الأمر الذى أدى إلى تراجع الثوار إلى الميدان.
فيما تواصل سيارات الإسعاف التابعة لوزارة الصحة نقل وإسعاف المصابين من منتصف ميدان التحرير، وقال أحد المسعفين إن غالبية الإصابات كانت نتيجة اختناق من الغازات المسيلة للدموع.
معاينة النيابة تكشف إصابة شهداء التحرير بالرصاص الحى والخرطوش
أمر المستشار عمرو فوزى، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية بسرعة ورود تقرير الطب الشرعى حول 13 جثة من المتظاهرين، عقب الانتهاء من تشريحهم ومناظرة 9 جثث جديدة من جراء الاشتباكات التى وقعت بميدان التحرير، عقب جمعة "مليونية المطلب الوحيد"، وذلك لبيان سبب الوفاة، كما طلبت النيابة تحريات المباحث النهائية حول الاشتباكات، وأسباب وكيفية وقوعها.
ومن جانب آخر، قام فريق من النيابة العامة بإجراء المعاينة المبدئية على المجنى عليهم، حيث تبين إصابة المجنى عليهم بالحجارة والخرطوش والرصاص الحى، وطلبت النيابة استخراج المقذوفات من أجساد الضحايا والمصابين وإرسالها إلى المعامل الجنائية، لبيان الأسلحة التى أطلقت منها المقذوفات.
كما طلبت النيابة تحليل البصمة الوراثية "dna" لبعض الجثث مجهولة الهوية، كما استمعت إلى بعض المصابين من المستشفيات والتى أثار البعض منهم أنهم كانوا متوجهين إلى عملهم وفوجئوا بالاشتباكات، حيث فقدوا الوعى واستيقظوا ليجدوا أنفسهم فى المستشفيات المختلفة.
واستمعت النيابة أيضا إلى أقوال بعض المتهمين، والذين أشاروا إلى عدم اشتراكهم فى المظاهرة أو الاشتباكات، لكنه تم إلقاء القبض عليهم أثناء تواجدهم فى ميدان التحرير أو عبد المنعم رياض، والبعض أكد أنه كان فى مظاهرة سلمية وفوجئ بالاشتباكات من جانب قوات الأمن، وهو ما دفعهم إلى الدفاع عن أنفسهم إلى أن تم إلقاء القبض عليهم
هناك اخبار مستمرة وحصرية عن اهم واخر الترقبات التى تجرى على الساحة المصرى وفى انتظار رد فعل المجلس العسكرى بعد انتهاء معدلات الامس بعد اعلان وزارة الصحة ليوم امس الاحد 20/11/2011
بعدد 10 قتلى فى ميدان التحرير و 450 مصابا حصيلة الامس الاحد فقط
واجمالى عدد المصابين 1542 مصابا و10 قتلى
وهذة هية سياسات المجلس العسكرى فى الحكم فى حل مثل هذة الازمات وحل الاعتصامات واين كلام المشير من حق اي مواطن ان يتظاهر فى حدود عدم التخريب فى الاماكن العامة وعدم تعطيل المرور
واين هيبة الدولة من البلطجة وتهريب السلاح لفلول الحزب الوطنى الذين قرراروا ان يخوضوا الانتخابات وبكل قوة يريدون الدفاع عن منصبهم
اليكم فيديوهات كاملة عما جرة فى ميدان التحرير
هل هو تكرار لسيناروا 25 يناير وهل ضاعت هيبة المصريين التى غابت عنهم منذ 30 عام فترة الرئيس المخلوع حسنى مبارك ورخص الدم المصرى وسهولة قتلة
استعادت قوات الأمن المركزى سيطرتها على شارع محمد محمود، المؤدى لوزارة الداخلية، بعد أن احتل المعتصمون منتصف الشارع بالكامل، وعاد الأمن المركزى لإطلاق كثيف للغازات المسيلة للدموع، الأمر الذى أدى إلى تراجع الثوار إلى الميدان.
فيما تواصل سيارات الإسعاف التابعة لوزارة الصحة نقل وإسعاف المصابين من منتصف ميدان التحرير، وقال أحد المسعفين إن غالبية الإصابات كانت نتيجة اختناق من الغازات المسيلة للدموع.
معاينة النيابة تكشف إصابة شهداء التحرير بالرصاص الحى والخرطوش
أمر المستشار عمرو فوزى، المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية بسرعة ورود تقرير الطب الشرعى حول 13 جثة من المتظاهرين، عقب الانتهاء من تشريحهم ومناظرة 9 جثث جديدة من جراء الاشتباكات التى وقعت بميدان التحرير، عقب جمعة "مليونية المطلب الوحيد"، وذلك لبيان سبب الوفاة، كما طلبت النيابة تحريات المباحث النهائية حول الاشتباكات، وأسباب وكيفية وقوعها.
ومن جانب آخر، قام فريق من النيابة العامة بإجراء المعاينة المبدئية على المجنى عليهم، حيث تبين إصابة المجنى عليهم بالحجارة والخرطوش والرصاص الحى، وطلبت النيابة استخراج المقذوفات من أجساد الضحايا والمصابين وإرسالها إلى المعامل الجنائية، لبيان الأسلحة التى أطلقت منها المقذوفات.
كما طلبت النيابة تحليل البصمة الوراثية "dna" لبعض الجثث مجهولة الهوية، كما استمعت إلى بعض المصابين من المستشفيات والتى أثار البعض منهم أنهم كانوا متوجهين إلى عملهم وفوجئوا بالاشتباكات، حيث فقدوا الوعى واستيقظوا ليجدوا أنفسهم فى المستشفيات المختلفة.
واستمعت النيابة أيضا إلى أقوال بعض المتهمين، والذين أشاروا إلى عدم اشتراكهم فى المظاهرة أو الاشتباكات، لكنه تم إلقاء القبض عليهم أثناء تواجدهم فى ميدان التحرير أو عبد المنعم رياض، والبعض أكد أنه كان فى مظاهرة سلمية وفوجئ بالاشتباكات من جانب قوات الأمن، وهو ما دفعهم إلى الدفاع عن أنفسهم إلى أن تم إلقاء القبض عليهم
هناك اخبار مستمرة وحصرية عن اهم واخر الترقبات التى تجرى على الساحة المصرى وفى انتظار رد فعل المجلس العسكرى بعد انتهاء معدلات الامس بعد اعلان وزارة الصحة ليوم امس الاحد 20/11/2011
بعدد 10 قتلى فى ميدان التحرير و 450 مصابا حصيلة الامس الاحد فقط
واجمالى عدد المصابين 1542 مصابا و10 قتلى
وهذة هية سياسات المجلس العسكرى فى الحكم فى حل مثل هذة الازمات وحل الاعتصامات واين كلام المشير من حق اي مواطن ان يتظاهر فى حدود عدم التخريب فى الاماكن العامة وعدم تعطيل المرور
واين هيبة الدولة من البلطجة وتهريب السلاح لفلول الحزب الوطنى الذين قرراروا ان يخوضوا الانتخابات وبكل قوة يريدون الدفاع عن منصبهم
اليكم فيديوهات كاملة عما جرة فى ميدان التحرير